لَاكي الْأَخِير،
حينَ تُمطِرُ السَّماءُ لَيلًا،
تَعالَي، وَانتَشلينِي منْ جَحِيمي،
وَاسحَبيني إلَيْكِ،
لِأُبْعثَ مِنْ رَمادِي،
وأُولدُ مِنْ جَديدٍ في دَفْءِ وَجْهكِ،
وَنَعيمِ عَيْنيكِ.
ويطول ليلي والعيون تروح بي
ما بين سحر العين والإدمان
لَهَا عَينٌ تُنافِسُ كُلَّ عَينِ
وإنِّي هَائِمٌ بِالمُقلَتَينِ
أحبوكي
🎁 هدية من محمد إلى فاطمة